وحدة من
مجموع المهزلات لي كانعيشوووها ف الانتخابات .البارح كنا عند
شي ناس و بقينا واقفين على بررا مجمعيين , مع بعض الناس الساكنين في ذات الحي تروونكييل
حتا وجا واحد السيد من اصحاب الحملات الانتخابية , و قال '' اه هاد الزنقة
عندكم تكرفصاات مسكينة خاص يتدار ليها و يتفعل ليها وهي تجاوب واحد السيدة '' اياه اسيدي فهاد الحي
كامل .فقط هاد الزنقة لي كاع محفرة و مشوهة '' و هو يقول. ''شوفو حنا غانديرووو ليكووم . غانفعلوووو ليكووم غانصلحوو ليكوم .. صوتوو علينا راه كوولشي ديالنا
, و ان شاء الله نتوما باش غانبداو
المشاريع ديالنا المستقبلية, ''و المووشكيل ديك الهضرة بكثرة ماتعاودات بسالت , حماضت
, نفس الكواسط كل عام و من ذات الأشخاص ,فين كنتو أسيدي 5 هادي ., اقصد سنيييين
هادو.
باش تكون سيايسي خاص وجهك يكون قصح من الحديد , و سنطيحتك طول من جبل تبقال . و هضرتك '' قبل لاتقضي غاراضك '
احلى من العسل الحر , و بعد ماتقضي غاراضك .كاتولي اقوى من سم الأناكوندا , و باش
تكون سياسي خاص تكون كاتنتمي لعائلة
بينوكيو غي هو داك النيف الطويل كاتقرا عليه شي كلمات سحرية باش المواطن العادي
يتغشمو ليه عينيه ومايقشعش داك الانف
الطويل و بالأحرى الكذب و النفاق حتااا كادوز واحد العام ولا العاميين و ديك الساع
كايكون فات الفوت , باش تكون سيايسي خاص يكون عندك مع تاكتوبو وداكشي حيت كايولي
عندك القبوول فجأة ,واخاا تكون شبعتي شفرة
سنيين و لكن المواطن كايمشي يعاود يصوت عليك , ولكن الاكفس باش تكون ماشي انسان او كاتنتمي لفصيلة بعيدة
كل البعد عن الانس , مابغيناش نسقطو فالسب , لموهيم باش تكون مخلخل شويا و بهل ,
كايخص تلبس واحد اللبسة ديال شي حزب لي نتا عارفوو ماكايسوا ماكايصلاح و نااسو
ماكايخدموش و تدير داك القالب د سيمانة د
المرقة و نهار د الزرقة و سنوات د السرقة . داك الجرا لي غادي تجريه سيمانة سير
خدم شي خدمة و غاتصور كثثثر من ديك الزرقة , علاش كاتعاونو في تخريب البلاد و
كاتشكاو من الفوق . مافهمتش , مع احترماتي للبعض لانه و فعلا كاينني شي ناس لي
كايستحقووو تجري معاهم و تعاونهم فالحملة .ولكن باش تستحمر راسك , راه عيب و عار .
و بالنسبة للمواطنين لي غادي يصوتوو حاولو تقراو المعوذتين قبل لاتسمعوو الخطاب
ديال شي مرشح ماربماا يمشي مفعووول السحر ديال البعض و تقدرو تشوف مزيان الانف ديال
كل مرشح و تعبرو سنطيحتوو وتختاابر الرطوبة و القصوحة ديال وجهو .
العنوان مقترح من طرف : yahya boulhari


0 التعليقات:
إرسال تعليق