دازت الايام و ماعمرني قدرت نعرف شكون هو المشرمل و الصلع لي تعرضو ليا ديك المرة , واحد نهار كنت ف لافاك خارجا من واحد الكوور و كنت دايرا مع شي اصدقاء نتلاقاو ف الساحة بعد شي ساعة تقريبا , ايوا قلت نمشي نجلس ليا ف الخزانة نقرا شويا بيما يجيو , دخلت للخزانة و كان كولشي عادي , كاع بنادم حاشي وجهو ف الكتب راكم عارفين لافاك د العلوم كيف دايرا , لقيت طاولة وحدا لي خاوياا و كانت صغيرة شويا ولكن ماعليش تكمشت و جلست و جبدت الكتب ديالي كانقراا , من بعد عشرين دقيقة تقريبااا دخلات واحد البنت ل الخزانة و مع الدخلا كولشي كايشوف فيها مع عاطيا العين و بحال هاد نوع د تيتيز نادرا ماكايكون ف كلية العلوم , شويا و انا نسمع واحد دري كايقول لصاحبو '' هادي هيا سكينة رمز التبعكيك و العياقة نعام اس '' و الصراحة تقاال غير من المشية ديالها باين بلانها . المهم دخلات لقات كرسي واحد ولكن ماكاين حتا شي مقعد خاوي , و حتا حد مانوا يكحز ليها باش تجلس ,شويا بانت ليا كاتدور ف الخزانة و بقات فيا و انا نقول بلاتي نعطيها بلاصتي أصلا انا دابا نوض . ايوا هيا هاديك شيرت ليها و قلت لها اجي جلسي حدايا واخا المقعد صغير انا راه دابا نوض و فعلا جاات و حطات الكرسي ديالها قدامي و تساخرت ليها و تقاسمنا البلاصة . ماقالت ليا لا شكرا لا والو . و مرة مرة كاتشوف فيا و كاتحدر العين . حسيت بيها بغات تهضر معاياا و لكن عزة نفسها ماسمحاتش ليها . المهم بقيت خدامة ف شي تمارين واحد اللحظة حصلت فواحد التمرين ديال شيمي عاوتاني و مع طلع ليا الدم و انا نلوح ستيلوو فوق الطبلة وقلت '' بفففف حسن ليا نبدل ساعة ب اخرى " شوياا و هيا تهضر ديك سكينة و دارت بيناتنا المحادثة التالية
-سكينة ' ختي راه ماشي ديك العلاقة باش غادي تخدمي '
وانا نشوف فيها بكل استغراب و قلت معا راسي '' أي هاد السيدة اش دايرا فيها الحضية ' و جاوبتها
-انا " مافهمتش ايلا كان ممكن شرحي ليا كثر "
-سكينة " سمعي ا ختي الكيماء مادة منطقية و دايرا بحال بنادم ملي كاتخطلي زوج د المحاليل ف واحد الاناء خاصكي تعرفي شكون القوي و شكون ضعيف شكون غادي يغلب شكون غادي يخسر , و العناصر الكيميائية اكثر عدلا من البشر كاتمشي مع لي قدهاا وبحالها و منها ''
ملي سمعت هاد الهضرا جاتني فشكل شويا مابقيتش عارفا واش هادا درس د الكيمياء ولا الفلسفة و ماعرفتش علاش تبورش عليا لحمي حيت الطريقة باش قالتها ليا فكراتني ف صاحبنا المشرمل و عشيرو ..المهم و انا نقولها بلي مازاال ماوصلاتنيش الفكرة و هيا تجاوبني وهيا كاتضحك
-سكينة " ههههه واخا ا لالة انا نشرح ليك و بالخف . أراي داك ستيلوو و جبدي البوليكوب لي فيه القواعد"
الهم السيدة شرحات ليا و فهمت مزيااان صدقات راجل على الاستاذ د لكور
و انا نقولها '' شكراا ختي بزااف عتقتيني ماكانت فاهما والووو "
-سكينة ' ماشي موشيكيل و شكرا ليك نتي لي خليتيني نجلس حدااك و تشاركتي معايا البلاصة
-انا ' لاواه ا ختي ماكاين حتا موشكيل راه الخزانة ديالنا كامليين "
-سكينة '' اه بصااح ولكن انا ديما كانجي و مرة مرة كانضطر نرجع فحالي ايلا كانت عامرة , بزاف د الناس واخدين عليا نظرة خايبة و حتا من الصحاب ماعنديشش"
-انا '' ايوا الالة عتابري راسك من اليوم من الاصدقاء ديالي و ايلا قدرت نعاونك ف شي حاجة مرحباا و دابا غادي نوض عندي موعد مع شي اصدقاء و بالمناسبة سميتي مريم "
-سكينة '' بلاتي بلاتي عطيني الفايسبوك ديالك باش نتواصلو من بعد و متشرفين ا مريم و انا سميتي سكينة "
ايوااا عطيتها الفايسبوك و نضت فحالي و صراحة فبحال هاد المواقيف كايبان ليك بلي ماخاصش تحكم على الواحد من المظهر .. لمهيم دازت الايام انا و سكينة ولينا اصدقاء مقربيين ..ديما مكونيكطيين ف الفاايسبوك ضاحكين ناشطين و مرة مرة كانتلاقاو ف لافاك و واحد النهار عرضت عليها الغداء عندنا ف الدار و جات و قالتي بلي اول مرة كايعرض عليها شي حد تغدا معاه . صراحة مافهمتش كيفاش بنت بحالها ماعندهاش صحاب و المهم واحد نهار قالت ليا مرحبا بيك عندي للغداء حتا نتي ايوا مارفضتش طبعا حيت صراحة هيا ماكاتعاودش ليا نهائيا على دارهم و قليل الحوايج لي كانعرف عليها و المهم مشيناا ,دارهم قريبة من الكلية جات ف وسط الفيلات و كبيرة تباركالله . مع الدخلة بان ليا واحد الساط خارج و ملي سولتها شكون قالت ليا بلي خوها الكبير و راه عندو شي مختبر معروف ف اكادير .. المهم الناس باينا فيهم بوكو لعااقة . ايوا اسيادنا تغديناا مع عائلتها و باينا فيهم ناس ضراف و تهلااو فيا مزيان ,,ملي بغيت نمشي قالت ليا تسناي يوصلك خوياا الاخر ب طوموبيل راه كايدوش وو دابا ينزل..بقينا كانتسناو خوها ولكن تعطل و انا كنت زربانا شويا ناض باباها كايهضر ف التلفون و ملي سالا جا عندي و قالي انا نوصلك . ماعرفتش علاش واحد اللحظة حسيت بيهم بحال ايلا كايصدروني وشويا التلفون د باباها صوناا عاودتاني و سمعتو كايقول ف التلفون ''سماح ليا مسيو علاء غادي نكون خارج نوصل شي ناس و نصف ساعة نكون رجعت للدار ..جي جلس مع ولدي ف لبيرو راه غادي يشرح ليك الخدمة لي بيناتنا بينما نرجع ..'' المهم قطع التلفون و الملامح د وجهو تبدلوو ايوا مشينااا ل البلاصة لي حاطين فيها طوموبيل , كانت مور الدار حيت دارهم عندها زوج بيبان واحد من القدام و واحد من لور ,, ايوا ملي وصلنا ل الفناء الخلفي واحد اللحظة كايبانو ليا 3 طوموبيلات مستفين وحدا حمراا هيا لي ورقت مزيان دوك لي لي موراها ماتسوقتش ليهم .عجباااتني ديك الحديدة و بابات صاحبتي عرف بلي تزعطت ف ديك الطوموبيل و قال ليا "" هادي راها ديال المداام و عزيييزة عليهااا و الاخرى ديال ولدي الياس لي كان غادي يوصلك " قلت ليه " ما شاء الله زوينين و حتا انا ايلا خدمت و نشري وحدا ياما كحلا ياما حمرا " و هو يجاوبني " اجي نوريك ديال ولدي غادي تععجبك ' ملي تقدمنا ف المشي باش نقدروو نشوفو مزيان االطوموبيل ديال ولدو الياس ماغاديش تصورو شنو وقع ديك اللحظة ..السيد كايهضر و انا واقفا فبلاصتي و حالا فمي , تبلوكيت و تشوكيت ملي شفت الماتركيل .. طوموبيل لي قدامي هيا نفسهاا لي شفت ديك المرة ركبو فيها شماكريا د راس الدرب .. قلت يمكن غير كانخربق و ديك الماكلا لي كليت دوخاتني و تخيل ليا بلي الرقم د طوموبيل د الياس هو نفسو الرقم لي قيدت ديك المرة ف الدرب . وباش نقطع الشك قلت لوو بلاتي ا عمي نتاصل ب الوالدة نقولها راني جايا ف طريق .. هوا ف ديك اللحظة مشا لطوموبيلتوو و انا هزيت الهاتف و قلبت على الرقم لي سجلت نهار الحادثة د راس الدرب و كيفما توقعت .الرقم هوا نفسوو و طومبيل هياا لي كانت ف الحي ديالنا ديك االمرة .. رجليا مابقاوش هازيني , يدي كايرجفوو حتا من الهضرا مابقاتش بغات تخرج ليا من الفم..و طلعت ف طوموبيل د بابات صاحبتي و الطريق كاملا و انا كانفكر و كانحاول نعطي شي سبب مقنع و منطقي لهادشي لي شافت عيني .. واحد الراس كايقول ليا نضرب على سكينة و مايجي منها ..ماناقصنيش اصدقاء لي غادي يجي ليا منهم صداع الراس و لكن من واحد الناحية انا ماتهنيتش خاصني نعرف قصة الطوموبيل الكحلا وعلاقتها ب سكينة او باالاحرى الاخ ديال سكينة و شنوو كايربطهم ب الصلع و المشرمل , هادشي لي غادي نعرفوه من بعد...
يتبع
-سكينة ' ختي راه ماشي ديك العلاقة باش غادي تخدمي '
وانا نشوف فيها بكل استغراب و قلت معا راسي '' أي هاد السيدة اش دايرا فيها الحضية ' و جاوبتها
-انا " مافهمتش ايلا كان ممكن شرحي ليا كثر "
-سكينة " سمعي ا ختي الكيماء مادة منطقية و دايرا بحال بنادم ملي كاتخطلي زوج د المحاليل ف واحد الاناء خاصكي تعرفي شكون القوي و شكون ضعيف شكون غادي يغلب شكون غادي يخسر , و العناصر الكيميائية اكثر عدلا من البشر كاتمشي مع لي قدهاا وبحالها و منها ''
ملي سمعت هاد الهضرا جاتني فشكل شويا مابقيتش عارفا واش هادا درس د الكيمياء ولا الفلسفة و ماعرفتش علاش تبورش عليا لحمي حيت الطريقة باش قالتها ليا فكراتني ف صاحبنا المشرمل و عشيرو ..المهم و انا نقولها بلي مازاال ماوصلاتنيش الفكرة و هيا تجاوبني وهيا كاتضحك
-سكينة " ههههه واخا ا لالة انا نشرح ليك و بالخف . أراي داك ستيلوو و جبدي البوليكوب لي فيه القواعد"
الهم السيدة شرحات ليا و فهمت مزيااان صدقات راجل على الاستاذ د لكور
و انا نقولها '' شكراا ختي بزااف عتقتيني ماكانت فاهما والووو "
-سكينة ' ماشي موشيكيل و شكرا ليك نتي لي خليتيني نجلس حدااك و تشاركتي معايا البلاصة
-انا ' لاواه ا ختي ماكاين حتا موشكيل راه الخزانة ديالنا كامليين "
-سكينة '' اه بصااح ولكن انا ديما كانجي و مرة مرة كانضطر نرجع فحالي ايلا كانت عامرة , بزاف د الناس واخدين عليا نظرة خايبة و حتا من الصحاب ماعنديشش"
-انا '' ايوا الالة عتابري راسك من اليوم من الاصدقاء ديالي و ايلا قدرت نعاونك ف شي حاجة مرحباا و دابا غادي نوض عندي موعد مع شي اصدقاء و بالمناسبة سميتي مريم "
-سكينة '' بلاتي بلاتي عطيني الفايسبوك ديالك باش نتواصلو من بعد و متشرفين ا مريم و انا سميتي سكينة "
ايوااا عطيتها الفايسبوك و نضت فحالي و صراحة فبحال هاد المواقيف كايبان ليك بلي ماخاصش تحكم على الواحد من المظهر .. لمهيم دازت الايام انا و سكينة ولينا اصدقاء مقربيين ..ديما مكونيكطيين ف الفاايسبوك ضاحكين ناشطين و مرة مرة كانتلاقاو ف لافاك و واحد النهار عرضت عليها الغداء عندنا ف الدار و جات و قالتي بلي اول مرة كايعرض عليها شي حد تغدا معاه . صراحة مافهمتش كيفاش بنت بحالها ماعندهاش صحاب و المهم واحد نهار قالت ليا مرحبا بيك عندي للغداء حتا نتي ايوا مارفضتش طبعا حيت صراحة هيا ماكاتعاودش ليا نهائيا على دارهم و قليل الحوايج لي كانعرف عليها و المهم مشيناا ,دارهم قريبة من الكلية جات ف وسط الفيلات و كبيرة تباركالله . مع الدخلة بان ليا واحد الساط خارج و ملي سولتها شكون قالت ليا بلي خوها الكبير و راه عندو شي مختبر معروف ف اكادير .. المهم الناس باينا فيهم بوكو لعااقة . ايوا اسيادنا تغديناا مع عائلتها و باينا فيهم ناس ضراف و تهلااو فيا مزيان ,,ملي بغيت نمشي قالت ليا تسناي يوصلك خوياا الاخر ب طوموبيل راه كايدوش وو دابا ينزل..بقينا كانتسناو خوها ولكن تعطل و انا كنت زربانا شويا ناض باباها كايهضر ف التلفون و ملي سالا جا عندي و قالي انا نوصلك . ماعرفتش علاش واحد اللحظة حسيت بيهم بحال ايلا كايصدروني وشويا التلفون د باباها صوناا عاودتاني و سمعتو كايقول ف التلفون ''سماح ليا مسيو علاء غادي نكون خارج نوصل شي ناس و نصف ساعة نكون رجعت للدار ..جي جلس مع ولدي ف لبيرو راه غادي يشرح ليك الخدمة لي بيناتنا بينما نرجع ..'' المهم قطع التلفون و الملامح د وجهو تبدلوو ايوا مشينااا ل البلاصة لي حاطين فيها طوموبيل , كانت مور الدار حيت دارهم عندها زوج بيبان واحد من القدام و واحد من لور ,, ايوا ملي وصلنا ل الفناء الخلفي واحد اللحظة كايبانو ليا 3 طوموبيلات مستفين وحدا حمراا هيا لي ورقت مزيان دوك لي لي موراها ماتسوقتش ليهم .عجباااتني ديك الحديدة و بابات صاحبتي عرف بلي تزعطت ف ديك الطوموبيل و قال ليا "" هادي راها ديال المداام و عزيييزة عليهااا و الاخرى ديال ولدي الياس لي كان غادي يوصلك " قلت ليه " ما شاء الله زوينين و حتا انا ايلا خدمت و نشري وحدا ياما كحلا ياما حمرا " و هو يجاوبني " اجي نوريك ديال ولدي غادي تععجبك ' ملي تقدمنا ف المشي باش نقدروو نشوفو مزيان االطوموبيل ديال ولدو الياس ماغاديش تصورو شنو وقع ديك اللحظة ..السيد كايهضر و انا واقفا فبلاصتي و حالا فمي , تبلوكيت و تشوكيت ملي شفت الماتركيل .. طوموبيل لي قدامي هيا نفسهاا لي شفت ديك المرة ركبو فيها شماكريا د راس الدرب .. قلت يمكن غير كانخربق و ديك الماكلا لي كليت دوخاتني و تخيل ليا بلي الرقم د طوموبيل د الياس هو نفسو الرقم لي قيدت ديك المرة ف الدرب . وباش نقطع الشك قلت لوو بلاتي ا عمي نتاصل ب الوالدة نقولها راني جايا ف طريق .. هوا ف ديك اللحظة مشا لطوموبيلتوو و انا هزيت الهاتف و قلبت على الرقم لي سجلت نهار الحادثة د راس الدرب و كيفما توقعت .الرقم هوا نفسوو و طومبيل هياا لي كانت ف الحي ديالنا ديك االمرة .. رجليا مابقاوش هازيني , يدي كايرجفوو حتا من الهضرا مابقاتش بغات تخرج ليا من الفم..و طلعت ف طوموبيل د بابات صاحبتي و الطريق كاملا و انا كانفكر و كانحاول نعطي شي سبب مقنع و منطقي لهادشي لي شافت عيني .. واحد الراس كايقول ليا نضرب على سكينة و مايجي منها ..ماناقصنيش اصدقاء لي غادي يجي ليا منهم صداع الراس و لكن من واحد الناحية انا ماتهنيتش خاصني نعرف قصة الطوموبيل الكحلا وعلاقتها ب سكينة او باالاحرى الاخ ديال سكينة و شنوو كايربطهم ب الصلع و المشرمل , هادشي لي غادي نعرفوه من بعد...
يتبع
0 التعليقات:
إرسال تعليق