الأربعاء، 21 ديسمبر 2016

الفيلم ديالك

الحياة ماشي ديما كاتمشي كيفما بغينا ، و ماشي ديما كاناخدو داكشي لي بغيناه و يقدر تمشي من هاد الدنيا و ماتكون حققتي حتا وزة فحياتك و مااتكون وصلتي لاي هدف ،داكشي علاش كانقولك ماعمرك تحط هدف ف حياتك ، حط اهدااااف ولا عيش بدون هدف باش ديما تكون عندك خطة بديلة باش ماتجيكش ديبريصيون ، و الاهم ماعمركك تحط شي حاجة حية هدف حيت الحي ( انسان ، حيوان ، نبتة ..) غير ثابث و يقدر يهرب عليك فاي لحظة واخا يكون بين يديك ، و هو كايكون كايتجاوب معاك ماشي بحال شي حاجة غير مادية ف ملي كايهرب عليك الهدف الحي كايهرب لمموك العقل خصوصا ايلا كنتي هزيل نفسيا ...
تقدر تكون حياتك كلها بدون معنى و يقدر يبان ليك كاع داكشي لي داير بيك تافه و كاع المسائل المهمة في الحياة غي كاسيطا و نتا حافظ داك سيناريو ، تقدر تدير فيها راسك واعر و تولي موخريج و تبغي تألف القصة ديالك نتا لي ماكاتشبهش ليهم هوما ، يقدر يوقفو فطريقك ، يضحكو عليك ، يعارضووك حيت نتا مخطئ ، حتا حد ما مخطئ ا صديقي ، كل واحد و المعيار د الصواب ديالو حيت القوانين و الاعراف هي لي كاتحدد ، تقدر تعققد من حياتك ، تقدر تنازل و ترجع لوور ، تقدر تسمح فكولشي ، تقدر تعاااتب راسك و تقول انا لي مني الغلط و لكن كن متأكد بلي ايلا كنتي مقتانع بشي حاجة راه حتا حد ماغايحيدها ليك من دماغك حيت ملي كاتوصل للمرحلة لي كاتكون مؤمن بفكرتك او هدفك لي هو الفيلم ديالك الخاص راه لا رجوع للوراء ..غي كاتختار الحل لي كايرضي الجميع مؤقتا و غي باش ماتسماش درتي شي حاجة خارجة على نطاق الصواب د الجماعة ، حيت ف القصة كاملا كاين مخرج واحد للفيلم و هو : المجتمع
#خربشات_مريم_بنعلي


0 التعليقات:

إرسال تعليق